لا تقدم إجابات غير متأكد منها، من الأفضل أن تخبر محاورك أنك لا تملك معلومة كافية وبأنك ستتوسع في البحث عن هذا السؤال.
يُطرح هذا السؤال لمعرفة مدى اهتمام المرشح بتحديث معرفته ومهاراته في المجال الذي يعمل فيه.
اختر ليوم المقابلة ملابس تتناسب مع متطلبات عملك الجديد.
من خلال هذا السؤال يمكن قياس مهارات المرشح في حل المشكلات الخاصة بالاتصال بين أعضاء الفريق العاملين عن بُعد.
يطرح المحاورون في المقابلات الشخصية أسئلة تساعد على قياس معدل ذكاء المرشحين، ومن ثم تحديد ما إذا كانوا مؤهلين لأدوار معينة، ومن أبرز تلك الأسئلة ما يلي:
حاول أن تكون مهذبًا في نقاشك، واعرف متى تتوقف عن النقاش والجدال بدون فائدة والاكتفاء بسماع محاورك.
ما هي توقعاتك فيما يتعلق بالراتب الشهري الذي ترغب في الحصول عليه؟
في حال طُرح عليك هذا السؤال، يمكنك أخذ نفس طويل وأن تخبر محاورك بأنك لا تشعر بالخجل أو الندم فجميعنا معرضون لاقتراف الأخطاء.
أما إذا سألك ماذا سوف تشعر لو كان الراتب أقل نور من راتبك السابق، أخبره أن الراتب جزء من أجزاء كثيرة تدعوك لإجراء هذه المقابلة في هذا المكان، لأن هنا مميزات تدفعك لاختيارها وأنك على ثقة من قدراتك التي ستضعك في مكانك المناسب بالأجر المناسب لك.
من بين اسئلة المقابلات الشخصية الاكثر شيوعا أيضا، هو وصف نفسك، وهو يختلف عن الأول لذلك لا تكرر الإجابة، حاول ربط الصفات مع الإمارات ماجاء في الوصف الوظيفي (إعلان الوظيفة)، إذا كنت وظيفة تتطلب الصبر، ستضيف صفة صبور، وإذا كانت تتطلب الأحاسيس والمشاعر المرهفة، ستقول بأنك عاطفي.
في حال ظهر لك المارد وطلب أن تتغير إلى شخصية أخرى تختارها من تختار؟
"I prioritize tasks working with to-do lists and time administration apps, ensuring I remain on target and fulfill deadlines efficiently."
يهدف هذا السؤال إلى ذكر المرشح جميع القدرات والمميزات التي تعطيه أفضلية عن غيره من المرشحين، حتى يكون مقنعًا للمحاور.
ويمكن أن تكون الإجابة على هذا السؤال كما يلي: "لقد علمت بالوظيفة عن طريق صديق لي، وعندما قرأت المزيد عنها وعن الشركة تحمست لها أكثر، ورغبت في أن يكون لي دورًا بها".